Content on this page requires a newer version of Adobe Flash Player.

Get Adobe Flash player

 

 

                                سنوات الحصان

من 15 شباط 1942 ...............................الى 15 شباط 1043
من 03 شباط 1954 ...............................الى 24 يناير  1955
من 21 يناير  1966 ...............................الى 09 شباط 1966
من 07 شباط 1978 ...............................الى 27 يناير  1979
من 29 يناير  1990 ...............................الى 14 شباط 1991

الصفات الإجابية حاذقون ، فصيحون ، يقظون ، رياضيون ، مستقلون ، مسلون ، صريحون ، عاطفيون ، حسيون ، أقوياء ، مكدون ، أسياد أنفسهم و محبوبون .

الصفات السلبية أنانيون ، غضوبون ، نفعيون ، متمردون ، عديموا الصبر ، عديموا الشفقة ، عنودون وطماعون .

الأحصنة محبوبون، فكهون ولطفاء ، ويمكن إعتبارهم رمزاً للنجاح والعمل والإستقلالية ، وفي كل مرة لا يحالفهم الحظ فيها سرعان ما يبدو الغم والشعور بالمرارة على وجوههم .
وهم يدركون بنوع من الوعي الغريزي أنهم متفوقون بالفطرة ، فهم منذ الطفولة يقفزون ويرتعون وكأن لا أحد في الساحة غيرهم .
لكن الحصان رغم مواهبه وطاقاته اللامحدودة ، غير واثق من إمكانية الفوز والنجاح ، ولا يعرف مسبقاً أين سيضع قدميه أو ماذا عليه أن يفعل ليبدو لائقاُ في أعيُن الآخرين .
عندما يُطلب إليهم أن يطيعوا أمراً ما فإنهم ينفذون دائماً حسب هواهم ومزاجهم ، فإذا كان المطلوب منطقياً وراق لهم ، ينفذونه بكثير من الرضا والحذق ، أما إذا كانت الفكرة لا تحظى باحترامهم فهم يتجاهلونها تماماً ولا يرون أية ضرورة للتبرير أو الاعتذار .
الحصان يخلق المحيط الذي يتيح له إمكانية التطور ، فإما أن ترضى بشروطه أو ترحل ، فهو لا يتسامح أبداً مع فكرة أن يكون خاضعاً في المنزل ، ولذا يجب التعامل معه بحذر ، لأنه لو قرر توجيه إساءة ما لا يمزح في ذلك مطلقاً .
إن إحباط مخططاته تبدو لعبة مسلية وطريفة بعض الشئ . يستطيع الحصان أن يهزم أياً كان في الجدل والنقاش ، اللهم إلاحصاناً أكثر قدرة وتفوقاً منه .
الحصان لديه مقدرة فائقة على التوقع والحدس ، إذ يستطيع أحياناً إدراك ما سيقوله الغير ، ولديه القدرة على الإستفادة من تناقضات الآخرين وإستغلالها قبل أن يتسنى لصاحبها تجميع وربط أفكاره وحججه .
إن أفضل طريقة لتطويع وترويض الحصان مهما بدا معانداً ومقاوماً هي إستعمال هذا الدواء المُجرب ألا وهو الصمت .
وجود أخرس ، جدار من الصمت ، أو تمتمات وحركات من الرأس دلالة على الموافقة والقبول بأمكانه أن يُخرج الحصان عن طوره ويجعله مجنوناً ، وهكذا نرى أن للحصان جانباً شريراً بشكل ما .
الحصان قادر بكثير من الثقة أن يدفع الآخرين الى تبني آراءه وأفكاره ، وهو يواصل البحث الدؤوب عن أفضل الطرق والأساليب للوصول الى الهدف كيفما وأينما كان .
الحصان غير قادر على الإسترخاء والراحة ، فحتى العُطل بالنسبة له حاملة بالترتيب والبناء ومليئة بالتخيل والتخطيط والإصلاحات المتفرقة ، كما أنها تعني رحلات استكشاف واستجمام تستنزف القوى والطاقات .
الحصان غير صبور، يكره الروتين لكن من النادر أن نجدهُ يضيع وقته ، فهو في حركة مستمرة ، دائم الإنشغال والإهتمام بأعماله وأغراضه .
الأحصنة مسافرون ممتازون ، وحتى أثناء الرحلات الجوية الطويلة عندما يبدأ سائر المسافرون بالنرفزة ، نرى الحصان منخرطاً في حديث شيق مع أحد جيرانه ، لكن الحصان لا يشعر باللذة عند إنتهاء الرحلة ووصوله اللى المكان المقصود ، فالوصول لا يلذه أكثر من السفر، إذ أن التسكع في المطارات والاهتمام بالحقائب أو البحث عن سيارة اُجرة ، كلها أمور تبدو له عقيمة وبلا جدوى .
الأحصنة متأنقون ، فهم يرتدون ملابسهم بشكل باهر وبراق ويعتنون بهندامهم ويظهرون بكامل أناقتهم .
يغتاظ الحصان من نجاح الآخرين خاصة إذا أتى ذلك النجاح دون كبير عناء .
على الأحصنة أن لا يحاولوا أبداً جمع ثروة بشكل سريع وبطرق ملتوية وهم مضطرون الى وضع كل طاقتهم في الصراع حيث يبذلون كثيراً من الجهد والعرق قبل الوصول الى الرفاهية الحقيقية .
الحصان يعتبر العمل كواجب طبيعي ، وهو يعشق أخبار المجتمع والحفلات الموسيقية والعروض المسرحية والإجتماعيات على أنواعها ، وهو ليس شريراً ولا خسيساً ولا تنقصهُ الشهامة أبداً .
كريم ، يحب إستقبال الضيوف ويرتاح الى العناية بهم .
لعل سر صحة الحصان العقلية تكمن في مقدرته على النسيان ، نظراً لحركته المستمرة فهو دائم الانشغال بالتصليحات أو الرسم أو الاشغال اليدوية وهو موهوب بيدين لا تقلان مهارة عن عقله ولسانه .
ذكاء الحصان عملي أكثر من كونه أكاديمي ، وبأمكانه النجاح في أي مهنة تتطلب دبلوماسية ، فالجمهور لا يُخيفه عادة ، إضافة الى ثقته العالية بنفسه وقدرته على الإنضباط بشكل صارم .
يُمكن أن يكون الحصان أيضاً إنتهازياً ووصولياً إضافة الى كونه شديد الغضب .
الحصان يوحي بالثقة ويكسب احترام الحميع ، فهو عملي الى أقصى حد وقادر على الانخراط في مغامرات عجيبة ويستطيع أن يدهش محيطه ووسطه .
الحصان ليس مزاجياً ولا نُتقلب الأطوار وهو نادراً ما يخرج عن المألوف ، ولذلك فهو مع حرصه الشديد على الطهور بشكل لائق وأنيق ، لا يُغالي في الأعتناء بمظهره ولا يصل الى حد استفزاز مشاعر الآخرين .
للحصان رغبة عارمة وحماسة كبيرة لإقامة العلاقات والاتصال بالناس ضمن محيطهم ، وقد يصل الأمر به الى حد المبالغة خاصة في الإتصالات التلفونية المكثفة والمزعجة أحياناً .
القهقهة الضاجة ليست من طبع الحصان ، ولعل السبب في ذلك هو رزانته وحساسيته المفرطة تجاه النقد .
كل طاقات الحصان غالباً ما تجد مجالاً للتطبيق في الحياة ، إذ أنه يستطيع بمفرده تنفيذ تعهداته وإتمتمها حتى النهاية ، وهو لا يحب طلب المساعدة من الآخرين ، وغير مُتحمس للبكاء على أكتاف الغير وعندما نذكره بأنه بحاجة للمساعدة ، نراه يجد صعوبة بالغة في القبول بذلك .
الحصان يفضل أن يُنفذ كل شئ حسب رأيه وهواه ، لذا يجب التعلم على تلقي الأوامر الصادرة منه أوالاستقالة وترك العمل معه بأسرع ما يُمكن .

حصان النار  هذه ظاهرة دورية وغير إعتيادية تتكرر كل ستين سنة أي ما يمثل قرن عند الصينيين ، ونظراً لندرة حصان النار الذي كان آخره عام 1966 لابد من الأشارة الى أنهم يتمتعون بمواهب خارقة يُظهرونها بشكل مُدهش وعجيب .
إن هذا المولود لديه كل الخصائص والطباع الموجودة لدى الحصان ولكنه يتمتع بحكمة أوفر، يستطسع استخدامها بشكل غير اعتيادي ، وأن العائلة التي يولد فيها (حصان النار) ستتألم من الفتنةوالانشقاق  أو على الأقل من صراعات حادة تتعرض لها بعد ولادة حصان النار .
الأحصنة النارية تُشبه الأحصنة الاعتيادية مع فارق الصراعات والعمل المرهق الذي يحل بأهلهم بعد ولادتهم .
الحصان الناري عدا كونه أناني فهو مهووس ولديه أشكال وطُرق متنوعة لإعادة اعتباره ، إنه يعرف تماماً كيف يحول مصائب الآخرين لمصلحته ، ولا يتردد باستعمال فنه في الإقناع لما يوحي به من ثقة وبمكر ودهاء ومديح في مكانه المناسب وبملاحظة موجزة أو ابتسامة لطيقة يستطيع بلا ريب إزاحة أخصامه .
إنه فخور وذو إرادة ويمتلك الكثير من القدرات الذاتية ولهذا من الصعب ترويضه أو قهره ، وهنا يكمن الخطر الذي ينبع من أنانيته المفرطة .
حياته العاطفية تسبب له مشاكل كثيرة وتفقده توازنه ، إذ عندما يقع في الحُب ، يقلل تلقائياً من حرصه وحذره ، إن اتباعه لأهواء القلب يزجه في مواقف حرجة وخطيرة حتى انها قد تهدد أمنه وسلامته .
خلف شجاعته وجرأته النادرة توجد بذور العاطفة والرقة .
في الحُب كما في أوجُه الحياة الاُخرى يندفع الحصان الناري ويغوص في العمق متخلصاً من شكوكه الداخلية كما لو أنها لم توجد أبداً .
الحصان الناري ذو مواهب خارقة ويفضل أن يُكرس طاقاته لأهدافه التي يرغب في تحقيقها ، قد يكون نعمة ربانية رائعة ونادرة .

 

 

 

                                  المرأة الحصان            

قويات ، ذوات إرادة ، لكنهن أنانيات الى حد التطرف . قد ينجحن في الأعمال والنشاطات التقنية أو الفنية ، وهن بارعات في المهن التي تتطلب التخطيط والحسابات .
لكنهن أقل حظاً في الحُب منه في المجالات الاُخرى . وبما أن الحُب لا يسير في دروب دقيقة ومحددة ، ولا يستجيب لمجموعة القواعد المرسومة في أذهانهن ، نجدهن مشوشات وساخطات عند مواجهة المجهول .
عنيدات ولا يرغبن في الخضوع أبداً ، لذا فالعلاقات العاطفية المنسجمة التي يقمنها مع الآخرين ليست سوى سلسلة طويلة من الإتفاقيات ، وغالباً ما يكن مترددات ومتحفظات في قطع نصف المسافة على طريق إقامة العلاقات العاطفية ، علماً بأن أفضل ما يمكنهن تقديمه هو العطف والحنان .
يتمتعن بصراحة فائقة ، ولديهن الكثير من الرشد والعقل السليم .
كل مواهبها الفطرية تدفعها للبحث والنجاح في كل ما تفعله سواء في المدرسة أو الرياضة أو الفنون على مُختلف أنواعها ، فهي ترغب دائماً على أن تكون الأفضل والأبرز، وغالباً ما تُحقق رغبتها .
علاقتها بشريك حياتها ، بالنسبة لها شبيهة بأي تعهد أو إلتوام تتصرف إليه بكل طاقاتها .
لكن إرادتها المحفوفة بالأنانية وحُب التملك إظافة الى حيويتها رُغم أهميتها في النشاطات المهنية ، قد تسبب لها الكوارث في الزواج والحُب . فالحُب لا يُمكن أن توضع له خطط مسبقة ، وهو لا يخضع لقواعد أو قوانين ، ومقاديره لا تُقاس بالمكيال أو الميزان ، لكنهن لسن قادرات دائماً على فهم هذه المسألة .

 

 

 

                                  الرجل الحصان

الأنانية والرتابة ، هما الحاجزان الضخمان اللذان ينتصبان في طريق الحصان عندما يحاول تحاشي الفجيعة في الحُب .
فالأحصنة هم مسرح لصراع داخلي مستمر بين الحس العملي من جهة ، وما يعتبرونه تفاهة وعبثاً أو أموراً زهيدة من جهة اُخرى ، بمعنى أنهم يقاومون الانجذاب الى الحُب بقدر ما هُم يحتاجون إليه .
الحصان واقعي وعملي ، لكنه لا يبدو واثقاً من طريقه في المواقف العاطفية ، إذ يُمكن أن يتعثر ويفقد القُدرة على تكريس نفسه بفعالية للمشاريع التي يخطط لتنفيذها ، وهو يتردد معظم الوقت في المجازفة بمغامرات عاطفية ، وعلاقته نادراً ما تدوم لفترة طويلة .
إنه يحتقر الحبيبات الكئيبات ، الباكيات اللواتي يأخذن من وقته أثناء العمل ليخبرنه عن معاناتهن وشقائهن .
إن ما يطمح إليه الحصان هو الزواج من إمرأة صلبة تستطيع أن تُدافع جيداً عن مصالحه وتحميها ، وتنجب له أطفالاً وتهتم بإعداد طعامه وكوي ثيابه .
الأحصنة شديدو الغيرة والأنانية والعناد ، ورغم أن بإمكانهم اقتسام بعض أجزاء من حياتهم مع المرأة التي يختارونها ، إلا أنهم نادراً ما يرضون بأقتسام الأدوار مناصفة ، فهم يعتقدون أن بأمكانهم تحقيق أي أمر بمفردهم ، لكنهم يعرفون أن النجاح في عملهم سيكون على حساب عائلاتهم لأنهم لن يتمكنوا من إعطائها الوقت الضروري .
لذلك يختارون نساءهم كما يختار الجنرال مرافقيه ، لأن هذا يمنع المنافسة في الأدوار .
إن الحصان لا يريد أن تتعرض حياته الخاصة لأي انفصال أو قطيعة
فهو مُحب لكنه ميال الى التملك حيال زوجته وأطفاله .
إنهم يحبون السيطرة على رعيتهم ، إنهم يكدحون ويشتغلون لتأمين حياة عائلاتهم ، لكنهم يطلبون تفانياً وإخلاصاً بالمُقابل .
لكن الحقيقة المرة هي أنهم يندمون أحياناً على كل ما قدموه من جهد وتعب ، فيحلم البعض منهم بالانسحاب مبكراً ليمضوا ما تبقى من حياتهم منعزلين وحيدين في مكان هادئ .

 

 

 

                                   نصائحي للحصان

  1. حاول أن تتقبل فكرة المساومة وتكف عن محاربة طواحين الهواء .
  2. إستقلاليتك أمر مهم فتعلم أن تستفيد منها .
  3. كي تراودك فكرة الإنتماء الى جماعة ، ولكن لكي تصبح عضواً وتشارك في نشاط ما ، عليك أن تبتلع لسانك وتضع أنانيتك في جيبك مئة مرة في اليوم الواحد .
  4. لماذا تنزعج من الضعفاء الذين لا يعارضون إرادتك وأنت قائداً عليهم !؟
  5. لا تشترك مطلقاً في إدارة عمل دون أن تأخذ أدواراً قيادية فيه .
  6. أهتم بنفسك ولا تندفع بتهورك لمغامرات طائشة .
  7. قلل من فضولك الزائد ولا تتلاعب بمشاعر الآخرين لئلا يعاملوك بالمثل .

 

 

  • الرئيسية
  • ابراج بابلية
  • ابراج صينية
  • ابراج عربية
  • ابراج هندية
  • ابراج درويدية
  • كواكب
  • القمر
  • فينوس
  • زودياك
  • خاتم الحظ
  • احلام
  • فراسة
  • كف
  • خوارق
  • مرئيات
  • سمعيات
  • مبدعون
  • تواقيت
  • ذكريات
  • اعلانات
  • مقالات الابراج
  • مقالات علمية
  • مقالات عامة
  • متفرقات
  • الاجابة على تساؤلاتكم
  • اتصل بنا