Content on this page requires a newer version of Adobe Flash Player.

Get Adobe Flash player

 

                                   سنوات الدجاجة

من 13 شباط 1945 ...............................الى 02 شباط 1946  
من 31 يناير  1957 ...............................الى 16 شباط 1958
من 17 شباط 1969 ...............................الى 05 شباط 1970
من 05 شباط 1981 ...............................الى 24 يناير  1982
من 23 يناير  1993 ...............................الى 09 شباط 1994

الصفات الإجابية صريحون ، جذابون ، شجعان ، موهوبون ، مخلصون ، محافظون ، أنيقون ، شعبيون ، مغامرون ، متحمسون و  كرماء .

الصفات السلبية مهووسون ، مدعون ، متفاخرون ، واعظون ، حذرون ، فظيوا الطباع ، متبجحون ووقحون .

الديوك متبخترون مُدعون في كل مكان من الشفق الى الغسق ، إنهم يعيشون في كل يوم جديد كأنه يومهم الأول والأخير ، يجابهون المهمات الروتينية التي تثبط همة أكثر الناس كداً واجتهاداً بأساليب جديدة ومبتكرة ، وبسبب مفهومهم غير المألوف للحياة ، يبدون وكأنهم غامضين بعض الشئ .
كل ميادين الحياة تستهوي الديكة ، فهم يحبون السفر وإكتشاف بلدان جديدة ومواجهة قوى شرسة وممارسة أنماط عيش جديد .
علاقة الديك سيئة عادةً مع كل سلطة ، وهو يواجه أي إنتقاد بردة فعل عنيفة حتى لو وجه إليه النقد بحسن نية .
إن الرفاهية والراحة لا تأتيان الديك بسهولة ، إذ عليه أن يحفر الأرض طوال حياته بحثاً عن موارد جديدة .
الصعود والهبوط هما مبدأ الديك وقاعدته ، فإذا تُرك في أوضاع مستقرة أصابه الملل ، فهو يفضل أن تحفز المنافسة قدراته على الابتكار حتى ولو أتعبهُ ذلك .
الديك ممتاز وبارع بأنتقاده للآخرين ، وهو لا يمل ولا يضجر من ذلك . بأمكان الديك أن يعطي أفضل النتائج إذا تُرك حسب مزاجه وإيقاعه الخاص .
المدهش عند الديك هي موهبته الفطرية في التنقل بأحاديثه من موضوع الى آخر لا يمت إليه بصلة .
الديكة إذا عرفوا كيف يختارون بذكاء ما يناسبهم من المهن ، يظهرون مثابرة وجدية غير متوقعة .
وقد يبدون أقل عمقاً مما هم عليه في الواقع نظراً لأهتماماتهم السطحية أحياناً وانهماكهم بالمظاهر .
يحب الديوك أن يشعروا بأنهم يقدمون لضيوفهم كل ما يلزم .
غالباً ما تكون أحاديث الديك على شكل مواعظ ، لكن الملاحظ بأنه لا يؤخذ عليهم خطأ ، وهذه هي طريقته الحماسية في معالجة المسائل المطروحة .
الحماس ميزة الديوك الرئيسية ، ولأنهم ذوو حمية ، فبمجرد سؤال عرضي يجدون دعوة فيه للإنغماس في شرح يمتد ساعات طويلة .
إنهم متشبثون في رأيهم ، وغالباً ما يكون كلامهم جارحاً بقسوته .
ومهما كانت مناقشات الديك ودية ، فقد لا يتورع عن إطلاق ملاحظة تهكمية ساخرة موجهة الى محاوره .
الديكة متعجرفون قليلاً ، وحياتهم ملأى بالمغامرات التي يتفاخرون بروايتها لأصدقائهم ، ويحبون لعب دور الملقنين إذا ما أحسوا أنهم يعرفون أشياء يجهلها غيرهم ، ولديهم صعوبة بالغة في كتمان وجهات نظرهم ، إن الدبلماسية والرقة تهربان من أول منفذ يعارضهم او يناقضهم شخص ما .
الديك شديد التدقيق بالتفاصيل وإذا ضاع أو فُقد غرض ما في محيطه المرتب بعناية ، فأنه يتصرف وكأن ساعة نهاية العالم قد أزفت ، حياته مليئة بمآسي من أجل أمور يعتقدها غالب الناس ترهات .
الديك يعرف كيف يتدبر أمره بنفسه ، ورغم تفضيله لأن يكون محاطاً بشركاء وأصدقاء مقربين ، إلا أنه يواجه المحن ويبعد عنه الأخطار دون مساعدة ، فالفشل والخيبة والأعداء أمور لا توقع الديك في الخوف والارتباك أو الشكوى والنواح ، إنه يعرف جيداً كيف يقاوم وكيف ينجو بنفسه .
يخفي الديك تحت تصرفاته المتباهية والمغرورة حساسية عميقة وحُباً لإخوانه البشر، رجالاً ونساءاً وأطفالاً ، والكائنات الضعيفة تبعث في نفسه الرغبة بضرورة المساعدة ، لكنه يرفض غالباً الغوص في مستنقع عجزها .
هو ليس من النوع الذي يمكنه سماع شكواك وأنينك طوال الوقت .
ناجح ومتكيف مع الظرف أينما كان ، كريم وناصح لكنه يُفضل أن لا يُكره على الدخول بنفسه في الورطة .
إظهار العواطف صعب جداً على الديوك إن لم يكُن مستحيلاً ، ولأن الديك يبدو صلباً ظاهرياً ويكتم الكثير من آلامه تحت مظهره المتعجرف والمزهو فهو غالباً ما يكون غير مفهوم من محبيه .
وبادرات الرأفة والعطف الكثيرة التي يظهرها على المستوى المادي هي في الحقيقة طريقته الخاصة في إظهار محبيه وعطفه ، فهو وإن قرصك في ذقنك قائلاً " تشجع ، لن أتركك وحدك هكذا " يقصد في نفسه أن يقول " كم أُشفق عليك ، وبودي لو أبكي معك لكن علي أن أبدو بمظهر قوي " .
الديك دائم التفكير لكنه ليس منطوياً على ذاته ، قد يصح وصفه بالطوبائي والحالم . فهو يمضي وقته في وضع الخطط المعقدة للحصول على الثروة والشهرة في آن واحد وبين ليلة وضحاها .
الديك مبتكر بمهارة لكن من سوء حظه أن مشاريعه تخفق قبل أن تبصر النور ، لكنه لا يهتم لذلك فهو معتاد على الحذر من الحظ ، ولديه قدرة كبيرة على تعويض خسائره كما لديه معين لا ينضب من الجرأة والجسارة على مواجهة الخيبة .
الإفلاسات والمشاريع الخائبة وعلاقات الحُب الفاشلة كلها أمور ليست نادرة في حياة الديك .
رُغم لطف الديكة ورقتهم تجاه أحبائهم وأصدقائهم ، فهم على استعداد لتركهم والرحيل عنهم إذا ما بدرت أية خيانة منهم فجأةً .
يحب الديكة المديح والاطراء ويحبذون الصداقة المختلطة ويبحثون رجالاً ونساءاً عن الجنس الآخر .
ما يجذبهم الى الصداقة هو حبهم لسماع كلمة حلوة واطراء لطيف ، كما أنهم يجدون فيها مناسبة لإثارة إعجاب الآخرين بهم .
الديك الملئ بالمرح والنشاط هو ضيف مميز ومُضيف رائع ومُحدث لبق ، إنه يحب تسلية الآخرين بالحديث عن مغامراته ، ويمتلك موهبة خبيثة في تنكيد ومضايقة أولئك الذين يعرف كيف يُدغدغ مشاعرهم بملاحظاته الطريفة .
إن الديكة مزهوون كالطواويس ولا يُظهرون ريشهم الجميل إلا أمام أصدقائهم المقربين ، لكن غالباً ما تنتهي تصرفاتهم بأن تجرح مشاعر الآخرين ، ودون خوف من الوقوع بالخطأ نستطيع القول إن صياحهم أكثر إثارة للخوف من ضربات مناقيرهم .
رغم تبختر الديك وإعلانه بأحتقار عن عدم رضاه عن النقصان الموجود في العالم ، فهو لا يهاجم أحداً مطلقاً ، إنه في الواقع خائب الأمل من نفسه لا من سواه ، ومتبرم بأخطائه وعيوبه الخاصة في المواقف الحساسة ، وعميق الأسى لأنه يسمح لنفسه بالوقوع في أخطاء سبق أن وقع فيها .
رغم حياته المليئة بالخيبات فهو يجد في الطلعات والهبطات ما يثير حماسه . فإذا كان مفلساً لن يأتي إليك ويحدثك عن وضعه ، لأنه يفضل حل مشاكله بنفسه وبطريقته الخاصة ، وإذا تمكن من الخروج من النفق المظلم ووجد التوازن والنجاح يأتي إليك ليخبرك عن انتصاره بالتفصيل ، فهو يحمي نفسه من الإنتقاد بإخبارك عن ذلك فيما بعد .
إن تفاخره هو في الغالب جهد مخلص لإصال حماسه وإندفاعه الى الآخرين ، إنه غير مهتم بالفشل ، رابط جأش أمام المحن ، متفان ومُخلص في الصداقة وشديد التسامُح مع جنون الآخرين .

 

 

 

                                   المرأة الدجاجة           

شديدات الفضول في أعين أزواجهن وأصدقائهن ، لكنهن في الوقت
نفسه عطوفات وحنونات ، وهن ذوات مزاج انبساطي ، ولديهن إندفاع ذاتي وميلان الى النشاطات الإجتماعية .
جريئآت عموماً ويفضلن البقاء في استقلالية عن أزواجهن وأصدقائهن على المستوى الإقتصادي ، ويحبذن النشاطات الخاصة بهن سواء كن متزوجات أم عازبات .
وكونهن ماهرات في الوصول الى الشهرة وعلو الشأن بقدراتهن الشخصية ، فهن سريعات الغضب والعيش الى جانبهن صعب ، فهن
لا يتساهلن مع عدم الفعالية ولا يتحملن أبداً منزل غير منظم ومرتب ولا يلجأن الى المساومات كطريقة فُضلى في حل المشاكل .
إنهن يعتبرن إصدار الأوامر وإعطاء المحاضرات وسيلة بديهية لخلق النظام من الفوضى .
الإمرأة الديك ذات فعالية فائقة ، ولها إسلوبها الخاص في الإدارة ، قوية ولا تخاف العمل شرط عدم التدخل في شؤونها الخاصة .
هندامها ومظهرها نموذج للإهمال المدروس .
إذا كنت شريكاً لإمرأة ديك فنصيحتي لك أن لا تخالف القواعد التي تضعها لك منذ بداية علاقتكما .
لأنها تحتاج الى تقديرك وتشجيعك أكثر من معظم الناس ، لا تضايق نجاحاتها الشخصية ، ولا تحاول مهاجمتها ومجابهتها عندما تبدو لك متسلطة وموبخة .
وعليك أن تكون مرحاً بحضورها ، حاول أن تضحكها من نفسها ومن الحياة في الوقت ذاته ، فهي تُعاني الأمرين وتتعذب لأنها تأخذ نفسها محمل الجد .

 

 

 

                                   الرجل الدجاجة

توزع اهتماماته بين عائلته ومغامراته الساحرة ، عاطفية كانت أم اجتماعية ، يُشكل جُزءاً لا يتجزأ من وجوده .
إنه يرغب دائماً أن يكون زوجاً وأباً صالحاً لكنه يشعر بأستمرار بأنجذاب قوي نحو العالم الخارجي الذي يومئ إليه لينتزعه من الروتين .
الإخلاص في الحُب اصعب ما يبدو في الظاهر بالنسبه له ، فالديوك مُحبون للمغازلة وإثارة إعجاب النساء ولفت أنظارهن ، لكن السئ في الأمر أنهم محافظون بطبيعتهم ، والعلاقات الغرامية المحرمة تُناقض الفكرة التي يكونونها عن الآداب .
يحب الديك أن تُسلط الأضواء على جوانب القوة فيه ولا يتسامح مطلقاً مع فكرة إظهار ضعفه .
معظم الديكة يصادفون صعوداً وهبوطاً في مهنهم ، فيبلغون مجداً رفيعاً كما يواجهون خيبات كبيرة .
معظم الديكة يبقون أوفياء ومخلصين للمرأة الوحيدة التي أحبها وتزوجها ، وهؤلاء هم أكثر عقلاً وحكمة من الديوك الذين يغيرون علاقاتهم باستمرار ، فهم نادراً ما يحظون بالسعادة من جراء نمط حياتهم هذا .
الفرح والترح ليسا نادرين في حياة الديكة ، فحماسهم للعيش واهتمامهم بكل ما يصادفونه في طريقهم يجعلانهم يبالغون ويخطئون في تقييم الأمور، ولأنهم متحمسون كثيراً ومُحلقون عالياً في أغلب الأحيان ، فأملهم سرعان ما يخيب عندما يمرون بتجربة مختلفة عن سابقتها بطريقة لم يتوقعوها .
إذا كنت على علاقة بالديكة فتذكر أن مزاجهم يتغير بسرعة فائقة .
فإذا وجدتهم غاضبين ، يائسين ، ولا يتقبلون أية مؤاساة وتعزية ، فثق بأنهم سوف يتغيرون غداً وسوف يتصرفون وكأن الدنيا بأسرها مُلكهم الخاص .
خُذ قسطاً من الراحة وحاول أن تدعهم مع أنفسهم ، فهم يعرفون جيداً كيف يتصرفون ، والجدال والتأنيب لا ينفع معهم ، النشاط يفيدهم أحياناً ، وكذلك اللقاءات الاجتماعية لأنها تُفرحهم .
صفق لهم بكلتا يديك باستمرار فهذا هو الحل العملي الوحيد الذي قد يستجيب له الديك .

  

 

                                   نصائحي للدجاجة

 

  1. حاول أن تخفف من أنتقاداتك اللاذعة الى الآخرين .
  2. حاول أن تقول للناس ما يرغبون في سماعه ويحتاجون أليه .
  3. حول أنتقاداتك الى أطراء فقد تستحق المسألة عناء التردد لحظة قبل التكلم .
  4. لا تجازف في الخوض بمواضيع صعبة ومعقدة لا سيما العاطفية منها لأنك قد تضع نفسك في موقف سئ .
  5. أصدقائك يحبونك ويقدرونك لكنهم حيارى تجاه شخصيتك الغامضة .
  6. تفاخرك المعقول والذي هو جزء من مجهودك قد لا يحببك الى الآخرين .
  7. إذا كنت لا تتقبل نصائح الآخرين فلماذا تطلب من الآخرين أن يتقبلوا نصائحك .
  8. لا تفكر باليأس أبداً بسبب الأحباطات التي تواجهك فالحظ قد لا يلعب دوراً معك ببعض الأمور .
  9. أنت متحفظ وعصامي أكثر من اللزوم !

10- إستقلاليتك أمر مهم فتعلم كيف تستفيد منها .

  • الرئيسية
  • ابراج بابلية
  • ابراج صينية
  • ابراج عربية
  • ابراج هندية
  • ابراج درويدية
  • كواكب
  • القمر
  • فينوس
  • زودياك
  • خاتم الحظ
  • احلام
  • فراسة
  • كف
  • خوارق
  • مرئيات
  • سمعيات
  • مبدعون
  • تواقيت
  • ذكريات
  • اعلانات
  • مقالات الابراج
  • مقالات علمية
  • مقالات عامة
  • متفرقات
  • الاجابة على تساؤلاتكم
  • اتصل بنا